الاثنين

لحظة وداع

ايه خلاص قررت انك فجأه ناوي ترحل
خلاص قررت انك تروح فجأه ومش هتسأل
حاضر..ماقولتش حاجه بس استنى لما استعد
ادور على هدومي القديمه اللي بقالي سنين مالبستهاش
وارجع اصحابي اللي بقالي عمر ماكلمتهاش
وافتش على البراءه اللي كانت بتلمع في عيوني
استنى ...لما ارجع لنفس النقطه اللي عرفتني فيها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق